المشاركات

فقيد اللغة والإعلام / يحي علي علاو....كلنا خرجنا من معطفه..!!

صورة
كلنا تخرجنا من معطفه ومن تحت جبته ...!! لقد كان ـ رحمه الله _ أستاذاً بكل المعاني المقدسة...ولقد تتلمذت’ على يديه وكان يعمل مدرساً لعام واحد بعد تخرجه من الجامعه....في ثانوية عمر بن عبد العزيز في مدينة الحديدة.,;وكنت’ آنذاك في الثانوية العامه , ولقد ملأنا حباً وشغفاً باللغة العربية...وإشتقاقاتها التي تميزها عن بقية اللغات ا...لعالمية...وستظل الكلمة مجزأة الحرف  , ركيكة المعنى إن لم تكن من صياغة (يحي علاو ) رحمه الله وأسكنه فسيح جناته...
كلنا تخرجنا من معطفه ومن تحت جبته… لقد كان ـ رحمه الله _ أستاذاً بكل المعاني المقدسة…ولقد تتلمذت’ على يديه وكان يعمل مدرساً لعام واحد بعد تخرجه من الجامعه….في ثانوية عمر بن عبد العزيز في مدينة الحديدة.,;وكنت’ آنذاك في الثانوية العامه ,ولقد ملأنا حباً وشغفاً باللغة العربية…وإشتقاقاتها التي تميزها عن بقية اللغات العالمية…وستظل الكلمة مجزأة الحرف وركيكة المعنى إن
صورة
صورة

الفضول - ( عبد الله عبد الوهاب نعمان ) - ليتني ماعرفته...!!

صورة
الفضول … ليتني ما عرفته !!! : محيي الدين سعيد كتبهامحيي الدين سعيد ، في 21 أغسطس 2009 الساعة: 18:19 م مدخل : في حوالي عام 1978م نشرت مجلة الثقافة المصرية () آنذاك بحثاً أو مقالاً كبيراً على حلقتين لشيخ المحققين العرب محمود محمد شاكر وكان عنوان المقال ( المتنبي … ليتني ما عرفته! ) فلم قال ذلك ؟ ولم نحن نسير على خطاه ووقع تساؤلاته مع الفضول عبدالله عبد الوهاب نعمان … مع لفت النظر إلى أننا أفردنا بابا كدراسة أولية مقارنة بين منهج المتنبي الشعري والفضول مع ما يفصل بينهما من تطور لدلالة اللغة وتطور الأساليب الشعرية ومناهج النقد الأدبية في كتابنا ( الظمأ العاطفي والهم الوطني في شعر الفضول ) ونعود إلى محمود شاكر حيث كان قد عمل بحثا نشره (المقتطف ) – شيخ المجلات العربية – وكان صاحبه الأديب فؤاد صروف في عام 1936م بعنوان ( المتنبي ) احتدمت بعده معارك ضارية بين محمود شاكر من جانب ( وأستاذه ) طه حسين ، ومؤلف سوري آخر اسمه الدكتور / عبد الوهاب عزام – وهذا أسلوب شاكر - ، حيث ألف طه حسين وعزام كتابين عن المتنبي بشكل متبوع وكان طه حسين سآءه أن يكتب تلميذه عن المتنبي دونه ، حيث أستخدم الاث...

هذا حوار خالد في الذاكرة اليمنية أجريته مع الشاعر العملاق عبد الله البردوني...قبل رحبله بعام...!!

صورة
حـوارات المقابلة الصحفية مع صحيفة (الثقافيـة) نشرت في العدد السابع الصادر بتاريخ 2 سبتمبر 1999م أجرى الحوار : محيي الدين علي سعيد - نقرأ اليوم اتجاهات متباينة في حركة الفكر العربي المعاصر.. حول مفهوم الحداثة لتجاوز الواقع الراهن.. فكيف ترون إشكالية الحداثة وهل تستحق البحث والدراسة أم أنها إشكالية زائغة وثقافية غربية منقولة إلينا بطريقة اتباعية؟ - لاشك أن الحداثة نسبية من شعب إلى شعب لأن المجتمع متجرد فيتحدث بتحديث الأدوات التي يستخدمها فيفكر فيها كما نفكر فيه فليس هناك إشكالية في الحداثة وإنما الإشكال في كيفيتها هل تقوم على الأصالة أم تأتي مجلوة عن طريق المحاكاة أو التأثر بالقوى أو بالغلبة بقوته حتى تسود ثقافته لاشك أن تغير الأساليب الكتابية ترينا الحداثة فقد كانت القصة والرواية والمسرحية والقصيدة التفعيلية أحدث الواردات على الثقافة العربية التي تمكنت من استيعاب آخر الحداثة في الفنون القولية والتشكيلية يبقى السؤال عن جدوى هذه الحداثة هل هي إضافة تنويرية أم أنها تموه غير الحقيقي بلون الحقيقي؟ من هنا يتدخل السؤال هل هذه الأعمال قديمة تأصلت أم أصيلة قابلة للماضوية بوجود الأحداث...

الناقد والباحث / محيي الدين سعيد: دراسة نقدية بديعة للناقد منير طلال ...عن (رواية عرق الأرض) للروائي اليمني محيي الدين سعيد..!

الناقد والباحث / محيي الدين سعيد: دراسة نقدية بديعة للناقد منير طلال ...عن (رواية عرق الأرض) للروائي اليمني محيي الدين سعيد..!